مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خليجي 26
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خليجي 26

    خليجي 26

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

"هرمون الحب" قد يهب مرضى التوحد قدرة يفتقدونها

يمكن استخدام الأوكسيتوسين والمعروف باسم "هرمون الحب" كدواء مساعد للأشخاص الذين يعانون من حالات مثل التوحد والقلق للتعامل مع المواقف الاجتماعية.

"هرمون الحب" قد يهب مرضى التوحد قدرة يفتقدونها
صورة تعبيرية / Katie Pichel / EyeEm / Gettyimages.ru

وفحص الباحثون البريطانيون تأثير هذا الهرمون على 17 رجلا من الأصحاء، بعد حصولهم على جرعات عن طريق حقنه في الدم أو من خلال الرذاذ الأنفي.

ووجد الفريق أن هرمون الأوكسيتوسين، سواء عن طريق الحقن أو عن طريق الرذاذ الأنفي، يقلل من النشاط في منطقة المخ التي تعالج الانفعال ومشاعر القلق.

ويطلق الجسم "هرمون الحب" بشكل طبيعي خلال العناق أو النشوة الجنسية، وهو عبارة عن ناقل عصبي وهرمون ينتج تحت المهاد (منطقة الدماغ التي توصل الجهاز العصبي الذاتي بالجهاز الإفرازي)، ثم ينتقل إلى الغدة النخامية لتفرزه في قاعدة الدماغ.

ويرتبط هذا الهرمون أيضا بعملية الولادة والرضاعة الطبيعية والتعاطف، ويُعتقد بأنه يولد الثقة ويساعد على بناء العلاقات، بينما وجدت الدراسة الحديثة قدرته على خفض مستويات اليقظة.

وأصبح العلماء مهتمين بشكل متزايد باستخدام الأوكسيتوسين لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من حالات مثل الفصام والتوحد والقلق والاكتئاب.

وأظهرت الأبحاث السابقة أن اعتماد الأوكسيتوسين عن طريق رذاذ الأنف، قد يساعد في تعزيز المهارات الاجتماعية للأشخاص المصابين بالتوحد، لكن الدراسة الحديثة التي أجراها معهد كينغز كوليدج لندن، هي أول دراسة تقارن طرق إيصال الهرمونات المختلفة وكيفية تأثيرها على تدفق الدم في الدماغ.

وشملت الدراسة 17 مشاركا من الذكور يبلغ متوسط أعمارهم 25 عاما، ولم يتعرضوا لأي أمراض نفسية.

وتلقى المشاركون الأوكسيتوسين، بواسطة ثلاث طرق، وهي: الحقن والرذاذ الأنفي وقناع يغطي الوجه يقدم جرعات الهرمون للمشارك أثناء التنفس.

ثم قام الفريق بقياس نشاط الدماغ لدى المشاركين عن طريق ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي.

لاحظ المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور يانيس بالويليس، وفريقه أنه في جميع الطرق، انخفض تدفق الدم إلى اللوزة، وهي منطقة الدماغ المشاركة في معالجة المعلومات الاجتماعية والعاطفة والقلق، ووجدوا أيضا أن مستويات الإثارة واليقظة انخفضت.

أظهرت الدراسات السابقة أن الأشخاص الذين يعانون من القلق يظهرون نشاطا متزايدا في مناطق اللوزة في أدمغتهم.

ولذلك، قد يساعد النشاط المنخفض في تخفيف الأعراض الموجودة في المواقف الاجتماعية.

ووجد الباحثون أيضا أن إعطاء الدواء عن طريق الأنف يستهدف مناطق من الدماغ لم تصل إليها طريقة الحقن، رغم أنه لم يكن واضحا كيف يحدث ذلك.

ومع ذلك، فإن الحقن لا يزال مفيدا لأنه يتيح التحكم الدقيق للغاية في الجرعة التي يتم إعطاؤها.

وقال الدكتور بالويليس إن النتائج تشير إلى عدم وجود نهج "يناسب الجميع" لإعطاء الأوكسيتوسين عند علاج الاضطرابات المختلفة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

سوريا.. مظاهرات في عدة أحياء دمشقية بعد حرق شجرة الميلاد في مدينة السقيلبية (فيديوهات)

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

سوريا.. حملة أمنية لملاحقة واعتقال عناصر نظام الأسد وأهالي اللاذقية يرحبون بقوات الأمن (فيديوهات)

أردوغان: سندعم سوريا وستضطر إسرائيل للانسحاب من أراضيها

نيوزويك تقارن مخزوني روسيا وأمريكا من الأسلحة النووية التكتيكية

كنايسل: أوروبا لم تفهم رسالة روسيا من اختبار "أوريشنيك"