مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • فيديوهات

    فيديوهات

علاج جيني في الرحم قد يقضي على اضطراب نادر غير قابل للعلاج

يمكن لعلاج جيني جديد يجرى على الأجنة أن يمنع اضراب الدماغ الذي يسبب نوبات وفقد الذاكرة وإعاقات التعلم وعدم القدرة على الكلام، وأيضا عدم القدرة على الشعور بالألم.

علاج جيني في الرحم قد يقضي على اضطراب نادر غير قابل للعلاج
علاج جيني في الرحم قد يقضي على اضطراب نادر غير قابل للعلاج / Gettyimages.ru

ويمكن رصد "متلازمة أنجلمان" عند الأطفال في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، ولكن، لا يمكن فعل شيء لمنع حدوثها أو معالجتها.

وتقوم إحدى جينات الأم في الطفل المصاب بإسكات جينات الأب الحاسمة، ما يتسبب في أعراض طويلة الأمد.

وبعد أكثر من عقد من البحث، يعتقد العلماء في جامعة نورث كارولينا أنهم وجدوا علاجا فعالا لهذه الحالة المرضية، حيث نجحوا في تبديل الجين الذي يسكت جينات الأب، في أجنة الفئران، باستخدام تقنية تحرير الجينات "CRISPR"، وولد الأطفال بعد ذلك دون أي أثر لوجود الاضطراب.

وتعد تقنية تحرير الأجنة واحدة من أكثر المواضيع المثيرة للجدل في الطب اليوم بشأن "الأطفال المصممين"، والتغييرات التي يمكن أن تؤثر على الأجيال القادمة بطرق غامضة وربما "شريرة".

ولكن، هناك نوعان من تحرير الجينات، وهذه التقنية المستخدمة في علاج "متلازمة أنجلمان"، هي التقنية الحاصلة على الموافقة على استخدامها من قبل المجتمع الطبي، والتي تسمى "تحرير الجينات الجسدية" (تحرير جين واحد، مرة واحدة، بطريقة غير وراثية).

أما التقنية الثانية فهي "تحرير الخط الجيني"، والذي من شأنه أن يؤثر على جميع الخلايا، وبالتالي سيتم تمريره إلى أجيال المستقبل.

ويمكن للاختبارات الجينية الكشف عن متلازمة أنجلمان في غضون أسابيع من الحمل، ولا توجد علاجات لمساعدة هؤلاء الأطفال، وتجعلهم هذه المتلازمة يعانون من الأرق الشديد وفقدان الذاكرة، ما يدفع الآباء اليائسين إلى "سجن" أبنائهم في غرفهم طوال الليل.

ويصاب الطفل بخلل في جين الأم الموجود في كروموسوم 15، والذي يسمى "UBE3A"، ما يؤدي إلى إبطال جينات الأب المشابهة أو فقدانها، وهذا ما دفع العلماء إلى استخدام تقنية التعديل الجيني الجديدة "CRISPR-Cas9" لمعرفة ما إذا كان بإمكانه استعادة "UBE3A" في الأطفال المصابين.

وتقوم التقنية على حقن فيروس غير ضار في الجنين، يصيب الخلايا المصابة بالخلل، وعندما يصل إليها يقطعها ويدمرها. ثم يقوم العلماء بحقن نسخة صحيحة من الجين بالقرب من هذه الفجوة، وبذلك، تسارع الإنزيمات إلى وضعها في مكانها الصحيح.

وقد أثبتت التجارب على الفئران نجاحها حتى الآن، في انتظار الموافقة على تطبيق هذه التقنية على البشر.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ترتيب قادة الخليج في استطلاع "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيراً عام 2025" حتى الآن

لأول مرة.. مروحية قتالية إسرائيلية تعترض مسيرتين أثناء محاولتهما التسلل من مصر (فيديو)

مفاجأة حزب الله.. ثغرتان عملياتيتان وجدل كبير في أعلى هرم الجيش الإسرائيلي

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

بيان قطري عن التطورات الأخيرة في اليمن

تطورات اليمن.. دولة الجنوب من جديد والانعكاسات الإقليمية والدولية

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية

إعلام عبري: 4 ملفات أساسية سيناقشها نتنياهو خلال لقائه ترامب في الولايات المتحدة