وشعرت العائلة المالكة البريطانية بالسعادة الغامرة، لأن الأمير استقر في النهاية بعد استمتاعه بحياة العزوبية في الثلاثينات من عمره.
ومثل جميع الأزواج الملكيين، طرح تشارلز وديانا صورا توضح العلاقة الرسمية، وأجريا مقابلة للاحتفال بالخبر السعيد.
وخلال المقابلة، سأل المحاور: "هل أنتما واقعان في الحب؟"، وأجابت ديانا: "بالطبع". ولكن إجابة الأمير تشارلز كانت مختلفة جدا، وصدمت عروسه المستقبلية، حيث قال: "أيا كان معنى الوقوع في الحب".
وفي فيلم وثائقي يستند إلى عدد من المقابلات التي سجلتها الأميرة ديانا قبل وفاتها، كشفت كيف شعرت بشأن الإجابة غير العادية، قائلة: "لقد صدمني كليا، فكرت (يا لها من إجابة غريبة)".
وتجدر الإشارة إلى أن الفيلم الوثائقي المثير للجدل "ديانا: في كلماتها الخاصة"، كشف مقابلات مع الأميرة ديانا من أوائل التسعينيات.
المصدر: ميرور