مباشر

Stories

54 خبر
  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

    حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

    انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

هل الأشباح موجودة فعلا؟

يمكن أن يواجه البعض حالات مريبة أثناء النوم تشمل سماع أصوات مبهمة، إلا أن الباحثين يعتقدون الآن أن ظروف النوم قد تكون السبب في مشاهدة آثار الأشباح في وقت متأخر من الليل.

هل الأشباح موجودة فعلا؟
هل الأشباح موجودة فعلا؟ / Gettyimages.ru

وفي مقال نُشر على Conversation، قامت أستاذة علم النفس بجامعة Goldsmiths في لندن، أليس غريغوري، بتحديد كيف يمكن للقلق وحالة "نوم حركة العين السريعة" ومتلازمة الرأس المنفجر (نوع من الهلوسات السمعية التي تصيب الإنسان)، أن تقدم تفسيرا علميا لأحداث المشاهدات الليلية المتأخرة أو الظواهر الخارقة.

ومن غير المستغرب أن الأشخاص الذين يواجهون مثل هذه الأحداث الغريبة، قد يفسرونها على أنها ظواهر خارقة. ولكن بعض الظواهر مثل شلل النوم، توفر بديلا للتفسيرات الخارقة لمثل هذه الحوادث.

ومن هنا بدأ اهتمام غريغوري بالموضوع، كباحثة في مجال النوم. وبدأت بتعريف ما يسمى بشلل النوم:

عندما ننام، نمر عبر مراحل مختلفة، أولها مرحلة نوم حركة العين غير السريعة (NREM)، ثم نعيد الدورة حتى نصل إلى نوم حركة العين السريعة (REM).

وأثناء REM، من المرجح أن نعايش أحلاما حية، حيث نكون مشلولين في هذه المرحلة، ربما كآلية سلامة لمنعنا من التصرف أثناء أحلامنا حتى لا ينتهي بنا المطاف في "محاولة الطيران" مثلا.

ولكن، أثناء شلل النوم، تستمر ملامح REM عند الاستيقاظ. وسيشعر أولئك الذين يختبرونه بأنهم مستيقظين، وقد يعانون من الهلوسة الشبيهة بالحلم ويكافحون من أجل التحرك.

وهذه التجربة شائعة جدا، تحدث لدى حوالي 8% من الناس (على الرغم من أن التقديرات تختلف بشكل كبير). ويعتقد بعض الباحثين، الفرنسيين منهم، أن هذا يفسر عددا كبيرا من حسابات الظواهر الخارقة.

وتقول غريغوري إن العمل التمهيدي، الذي سردته في كتابها الجديد "Nodding Off: علم النوم من المهد إلى اللحد"، يلمح إلى التفسيرات الجينية والبيئية المحتملة فيما يتعلق بكون بعض الناس أكثر عرضة لشلل النوم من الآخرين.

وبمراجعة الأدبيات، سلط الباحثون الضوء أيضا على مجموعة من المتغيرات الأخرى المرتبطة بهذه التجربة المشتركة، بما في ذلك التوتر والصدمات النفسية والصعوبات والأمراض الجسدية.

وفي الحديث عن متلازمة الرأس المتفجر، يصف الناس أحيانا تعرضهم لانفجارات ضخمة أثناء الليل لا يمكن تفسيرها ببساطة.

وعندما نغط في النوم، عادة ما يبدأ تكوين جذع الدماغ (الجزء المرتبط بالوعي)، في كبح قدرتنا على الحركة ورؤية وسماع الأشياء. وعندما نشهد "ضجة" في نومنا قد يكون هذا بسبب التأخر في هذه العملية.

وتأمل أليس في أن تساعد التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة، على الحد من قلق الأشخاص، وبالتالي تقليل حالات شلل النوم.

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

مصر.. داعية صوفي "متحرش" يثير ضجة على مواقع التواصل وعلاقاته بالوسط الفني (صور)

هل يحضر نصر الله لعمل "من حيث لا يحتسبون؟".. قراءة في خطاب الأمين العام لحزب الله اللبناني

محلل إسرائيلي: "حزب الله" ارتكب 3 أخطاء قاتلة فتحت الباب أمام الموساد لضربه بقوة

مسؤولون أمريكيون يعلنون جاهزية نحو 40 ألف جندي في الشرق الأوسط لحماية الحلفاء

مصر تنجح في تمرير قرار بوكالة الطاقة الذرية.. فما علاقته بإسرائيل؟

"من دِهنو سَقّيلو".. قديروف يمازح ماسك ويعلن إرسال "تسلا" جديدة لمنطقة العمليات (فيديو)

"لا هاريس ولا ترامب".. لمن سيصوت المسلمون الأمريكيون؟