Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
لأول مرة.. درون مقاتل روسي يدمر مروحية حربية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أسقطنا 77 مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رومانيا تعيد فتح تحقيق جنائي بتهريب أوكرانيا أسلحة عبر موانئها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"روستيخ": "سو-35 إس"سجلت أعلى عدد من الأهداف المدمَّرة خلال العملية العسكرية الخاصة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الغارديان تزيح اللثام عن صعوبات واجهتها القوات الأوكرانية بعد هجومها على مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
الليلة.. منتخب مصر يصارع جنوب إفريقيا على صدارة المجموعة الثانية.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهات "كسر العظم" وحسم التأهل.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعديل واحد.. حسام حسن يستقر على تشكيلة منتخب مصر الأساسية لمواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب مصر يتلقى أخبارا سارة عشية مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل كان القرار عاطفيا أم استراتيجيا؟.. لوكا زيدان يكشف سر انضمامه للجزائر وموقف والده
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المصري مصطفى محمد يظهر ضمن تشكيلة منتخب السودان في مواجهة الجزائر.. ما القصة؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كوت ديفوار تستهل حملة الدفاع عن لقبها في أمم إفريقيا بفوز صعب على موزمبيق (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يقود الجزائر لتحقيق فوز كبير على السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحت أنظار زين الدين زيدان.. لوكا زيدان ينقذ الجزائر من هدف محقق أمام السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يسجل أحد أسرع الأهداف في تاريخ كأس الأمم الإفريقية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة الجزائر ضد السودان
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
90 دقيقة
RT STORIES
"سر عائلي مؤجل".. ما هو سر رونالدو الذي يرفض الإفصاح عنه لكريستيانو جونيور؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رغم غيابه عن "أنفليد".. سلوت يكشف آخر تطورات أزمته مع محمد صلاح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
ميروشنيك: نظام كييف لا يمكنه "إطعام" جيش قوامه 800 ألف عسكري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: المفاوضات حول أوكرانيا يجب أن تجري وراء أبواب مغلقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكر يحدد قضايا الخلاف في التسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتاكر: التوصل إلى تسوية في أوكرانيا أمر ممكن خلال التسعين يوما القادمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
فيديوهات
RT STORIES
الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مقاتلات "سو-30 إس"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قاذفات روسية استراتيجية تنفذ طلعة جوية فوق مياه بحر بارنتس وبحر النرويج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم بعض المدن الفلسطينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصين.. إنقاذ 3 غزلان من نهر متجمد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. جهاز الأمن الفيدرالي يحبط خطة إرهابية في مقاطعة كالوغا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
عقب نشر مصر لوثائق نادرة عن حرب أكتوبر.. الأرشيف الإسرائيلي يكشف عن وثائق جديدة حول الحرب
كجزء من مجموعته الصادرة بمناسبة مرور خمسين عاما على حرب أكتوبر، أصدر ما يسمى "الأرشيف الوطني الإسرائيلي" "وثائق" جديدة تتعلق بتلك الحرب.

"رسالة تهديد من مصر لإسرائيل" .. الإعلام العبري يعلق على وثائق الجيش المصري السرية
وأوضحت الوثائق بالتفصيل، دور وزير الخارجية الأمريكي الراحل هنري كيسنجر في تقديم قائمة بأسرى الحرب الإسرائيليين الذين كانت تحتجزهم سوريا. وساعدت هذه الخطوة في تمهيد الطريق لتبادل الأسرى وفك اشتباك القوات في المسرح الشمالي.
وأوضحت صحيفة "جيروزاليم بوست" أنه "بالرغم من التوقيع على وقف إطلاق النار في 24 أكتوبر 1973، بقيت قوات جيش الإسرائيلي في الأراضي المصرية والسورية بفضل المكاسب التي تحققت بعد الهجوم المفاجئ الذي شنته الدول العربية يوم السبت 6 أكتوبر 1973، في ما يسمى "يوم الغفران"، أقدس يوم في التقويم اليهودي".
وأشارت الصحيفة إلى أن الأزمة الاقتصادية الناجمة عن التعبئة المستمرة وإعادة تسليح القوات الإسرائيلية ساهمت في حدوث "وجعة راس" (صداع) لرئيسة الوزراء غولدا مائير بينما كانت حكومتها تتعارك مع قضايا السياسة الداخلية والخارجية.
وبينت أنه في أكتوبر من عام 1973، بدأت إسرائيل ومصر المناقشات حول تبادل أسرى الحرب، وتم تنفيذ انسحاب القوات الإسرائيلية وعمليات التبادل في نوفمبر قبل التوقيع على اتفاقية فض الاشتباك في يناير 1974.
ودخل على الخط وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر الذي كان مصمما على لعب دور بارز في الجولة القادمة من المفاوضات بين إسرائيل وأعدائها، وذلك جزئيا في محاولة للسيطرة على علاقة الاتحاد السوفييتي مع الدول العربية.
وتمت الإشارة إلى أنه "ثبت أن التعامل مع السوريين هو مهمة أكثر صعوبة، حيث كانت سوريا، تحت قيادة الرئيس الراحل حافظ الأسد، عازمة على فرض انسحاب إسرائيل إلى ما بعد الخط الأرجواني، وهو خط وقف إطلاق النار بين البلدين بعد حرب الأيام الستة في عام 1967، ولكنها رفضت، رغم ذلك، أن تقدم لإسرائيل قائمة بأسماء السجناء الذين أسرتهم أو السماح لممثلي الصليب الأحمر بزيارتهم"، في حين "أبلغت إسرائيل كيسنجر أنه لا يمكن إجراء أي مناقشات حول الانسحاب إلا إذا تم تسليمها قائمة السجناء، مصحوبة بزيارات للصليب الأحمر".

"الجيش المصري يضع إسرائيل في مأزق".. مستشار عسكري يكشف تفاصيل نشر الوثائق السرية
وبعد إبرام الصفقة مع مصر، كان لا يزال هناك 131 إسرائيليا في عداد المفقودين على الجبهة السورية، ويعتبرون أسرى حرب.
وتُظهر عمليات تبادل الأسرى السابقة التي قامت بها إسرائيل مع الدول المجاورة أن التاريخ يعيد نفسه، كما تسببت الصور ومقاطع الفيديو المتداولة في وسائل الإعلام العربية برد فعل كئيب وغاضب وسط الجمهور الإسرائيلي، وفي النهاية قدمت إسرائيل شكوى إلى الأمم المتحدة بشأن معاملة السجناء.
وأبلغت حكومة غولدا مائير السوريين، من خلال الولايات المتحدة والصليب الأحمر، بأنها مستعدة للسماح لـ15.000 من سكان مرتفعات الجولان السورية ونقل المواقع السورية التي استولت عليها خلال الحرب إلى الأمم المتحدة، كل ذلك مقابل عودة الأسرى.
وحسب "جيروزاليم بوست"، فإن "وزارة الخارجية الإسرائيلية، التي كانت مسؤولة عن الحفاظ على الاتصالات في ذلك الوقت مع الصليب الأحمر، فهمت كيف تم استخدام السجناء كورقة مساومة من قبل السوريين، وكتب مسؤول في وزارة الخارجية، مردخاي كدرون، أن السوريين يعرفون قيمة التمسك بالإسرائيليين".
وفي 20 يناير، توجه كيسنجر إلى دمشق للقاء الأسد، الذي أكد أن ظروف السجناء الإسرائيليين كانت جيدة وأنه إذا أرادت إسرائيل التوصل إلى اتفاق، فيجب أن يكون هناك انسحاب كبير للقوات الإسرائيلية من مرتفعات الجولان.
وكان كيسنجر يعلم أن الإسرائيليين سيرفضون مثل هذه الصفقة، لكنه قرر تقديمها كمناورة افتتاحية في المفاوضات.
وتظهر الوثائق الأرشيفية التي تم نشرها أن الرئيس المصري الراحل أنور السادات بعث برسالة إلى مائير بشأن أهمية التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وسوريا. واشتبهت إسرائيل في أن هذا كان جزءا من الضغوط الأمريكية للمساعدة في رفع الحظر النفطي الذي تفرضه الدول العربية على الولايات المتحدة، والذي كان يسبب اضطرابا داخليا.
وردت مائير على السادات بأن محنة السجناء لا تزال محور التركيز الرئيسي وحجر عثرة رئيسيا يمنع إسرائيل حتى من النظر في مطالب السوريين.
وعلى الرغم من "لعبة البينغ بونغ" الدبلوماسية التي تلت ذلك، بحلول 3 فبراير، أبلغت مائير الحكومة الإسرائيلية أن كيسنجر اقترح أن تطرح إسرائيل خط ترسيم جديدا بين إسرائيل وسوريا بمجرد حصول كيسنجر على قائمة السجناء وإبقائها في حوزته. وتقرر إبلاغ كيسنجر بأنه لن يُسمح للحكومة بتقديم حل إقليمي إلا بعد استلامه القائمة وضمان زيارات الصليب الأحمر.
وفي ديسمبر 1973، نظم كيسنجر مؤتمر جنيف للسلام، وكانت إسرائيل مترددة في حضوره حتى تم حل قضية الأسرى مع سوريا.
وفي 16 ديسمبر، صرحت مائير بأن إسرائيل لن تشارك إلا إذا تم تقديم القائمة من قبل السوريين.
وأدى رفض السوريين الحضور إلى انتشار شائعات عن مقتل جميع السجناء، مما أدى إلى مزيد من الاحتجاجات في إسرائيل.
وبحلول يناير من عام 1974، بينما كانت حكومة مائير تحاول إبرام اتفاقها مع مصر، كان كيسنجر يتنقل بين إسرائيل والقاهرة كجزء من دوره في المفاوضات.
وتظهر الأرشيفات المنشورة أنه في 13 يناير، نقل نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي ييغال ألون أن كيسنجر كان مسافرا أيضا إلى دمشق، حيث تم التلميح إلى أن السوريين قد يكونون على استعداد للتفاوض.
وقال ألون إن إسرائيل يجب أن تضغط على كيسنجر ليخبر السوريين أن إسرائيل مستعدة لمناقشة الانسحاب بشرط تسليم قائمة السجناء وضمان زيارات الصليب الأحمر.
وكانت إسرائيل تأمل أيضا في تثبيت وقف إطلاق النار الهش، الساري منذ أكتوبر، إذ تعرضت المواقع العسكرية في مرتفعات الجولان الإسرائيلية للقصف المستمر، وكذلك المستوطنات.
في 5 فبراير، اقترح كيسنجر على الأسد أن تقوم سوريا، في البداية، بتقديم عدد السجناء قبل نقل قائمة بالأسماء إلى السفارة السورية في العاصمة الأمريكية واشنطن. وبعد زيارة الصليب الأحمر، ستقترح إسرائيل حلا للانسحاب.
وكان كيسنجر يحاول أيضا تخفيف الحظر النفطي بعد أن أبلغه السعوديون أن سوريا تبقي على الحظر للضغط على الإسرائيليين.
ووافقت سوريا لاحقا على تسليم قائمة أسماء السجناء، وفي 7 فبراير 1974، تلقى كيسنجر رسالة من السوريين مفادها أنهم يحتجزون حوالي 65 أسير حرب، وتم نقل الرسالة إلى مائير.
وبعد أسابيع قليلة من القلق الداخلي داخل إسرائيل بشأن النتيجة، اجتمع القادة العرب، بما في ذلك السادات والأسد، في قمة، وفي 19 فبراير 1974، وصل وزيرا خارجية المملكة العربية السعودية ومصر إلى واشنطن ومعهما قائمة السجناء وسلماها وأرسلاها في ظرف مختوم إلى كيسنجر.
ووعدا برفع الحظر النفطي في غضون أسبوعين، وبعد أسبوع واحد، التقى كيسنجر مرة أخرى بالأسد، الذي ضمن زيارات الصليب الأحمر ووافق على تسليم كيسنجر القائمة إلى الإسرائيليين.
ووصلت "الإغاثة" في نهاية المطاف للإسرائيليين في 27 فبراير، عندما سلم كيسنجر قائمة أسماء السجناء.
وأخيراً، في الأول من مارس 1974، أي قبل 50 عاما بالضبط، في يوم الجمعة، سُمح للصليب الأحمر بزيارة أسرى الحرب الإسرائيليين.
وعلى الرغم من أن الأمر قد يبدو غير مهم إلى حد ما في المخطط الكبير للحرب، إلا أن تبادل قائمة الأسرى كان عاملا رئيسيا في المضي قدما بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وسوريا. ومع ذلك، بعد مرور خمسين عاما، لا تزال الدولتان رسميا في حالة حرب.
جدير بالذكر أنه في شهر فبراير، نشرت وزارة الدفاع المصرية في موقعها الإلكتروني عدة وثائق نادرة حول حرب أكتوبر 1973، تحدثت في بعض منها عن الإعلام العسكري.
المصدر: "جيروزاليم بوست" + RT
التعليقات