الأمم المتحدة، راعية المشاورات، باتت أولويتها الأولى النجاح في جمع المتحاربين على طاولة واحدة قبل الحديث في أي تفصيل، غير أن التفاؤل يعمّ خصوصا بعد إعلان الأمم المتحدة أن المفاوضات المزمع عقدها لن تجرى إلا تحت مظلة القرار ألفين ومئتين وستة عشر، وهو ما يعني عمليا وقف إطلاق النار مقدمةً لإنهاء الحرب التي دخلت شهرها الثامن تاركة البلاد فريسة كارثة إنسانية محدقة.
مراسلنا في عدن عبد الخالق الحود يجمل لنا آخر التطورات في هذا التقرير