محمد أبو خضير، الذي أشعل مقتله مدينة القدس بعد حرقه حيا من قبل متطرفين يهود فوجئت عائلته بإدراج إسرائيل اسمه على النصب التذكاري لضحايا الإرهاب في إسرائيل العائلة رفضت الإجراء.
ولا يزال النصب التذكاري الذي يحمل اسم محمد قائما في النقطة التي تم اختطافه منها في الثاني من يوليو/تموز العام الماضي والذي أقامته عائلته بشكل مستقل، وكانت الشرطة الإسرائيلية قد طالبت العائلة بإزالة صورة محمد عن واجهة البيت.
بعد شهرين من مقتله، مع تهديدهم بفرض غرامة مالية كبيرة عليهم تقدر بـ 500 دولار في اليوم.
هذا ولا تزال محاكمة المتهم الرئيس في مقتل محمد جارية، ويحاول فريق دفاعه الطعن في سلامته العقلية كحجة لتجنيبه العقوبة القصوى.
التفاصيل في التقرير المصور