جاء ذلك عشية لقائه بوزير الخارجية الأمريكي جون كيري في روما.
ويرى رئيس الوزراء الإسرائيلي أن ورقة الإرهاب والتطرف في المنطقة هي الورقة الأكثر تأثيرا لكسب نزالته السياسية القادمة وثني المجتمع الدولي عن دعم إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأراضي عام 67، وهو ما أكد نتنياهو أنه سيناقشه مع وزير الخارجية الأمريكي.
لكن سياسة الحكومة الحالية خلال فترة حكمها القصيرة نسبيا أدت إلى ظهور تيارات أكثر يمينية داخل الشارع الإسرائيلي خاصة مع الولع الغير المسبوق للاستيطان ومجموعات المستوطنين.
ورغم فشل حكومة نتنياهو في صراعها على البقاء لفترة حكم أطول تشبع بمزيد من القوانين اليمينية المتطرفة، إلا أن الأخير لا يبدو أنه بصدد تغيير ما تطبع به في الليكود كرأس حربة لليمين الإسرائيلي.
التفاصيل في التقرير المرفق