وكتب لاتفاق جنيف أن يبقى مؤقتا حتى الأول من يوليو تموز المقبل، إذ لم تتمكن طهران والقوى الكبرى من توقيع اتفاق شامل ينهي الجدل بشأن برنامجها النووي.
وبموجب الاتفاق ستمدد المفاوضات سبعة أشهر، تبقى فيها إيران تخصب اليورانيوم بنسبة 5%، على أن يفرج الغرب عن 700 مليون دولار شهريا من أرصدتها المجمدة.
تمديد المفاوضات يعني استمرار العقوبات على إيران فترة أخرى من دون عقوبات جديدة، ويعني أن طريقا لحوار سيكون محفوفا بالمخاطر.
ويرى مراقبون في تمديد المفاوضات إشارة إلى أن الخلاف لايزال عميقا، وأن ردم الهوة يحتاج مزيدا من الوقت، وربما حديثا خارج الملف النووي.
تفاصيل أوفى في التقرير المصور أعلاه