دفعت هذه الأرقام بالمبعوث الأمميِ الجديد إلى طرح مبادرة يأمل بأنها ستلقى دعما دوليا.
ويرى كثيرون أن مهمةَ دي مستورا الحالية ربما ستكون أكثر حظا لأن المكون الأساس في معادلة التناقضات الدولية وهي مصير الرئيس السوري بشار الاسد لم يعد يتحدث عنها إلا من ليس لديهم أي رؤية للحل السياسي في سوريا لأن الأنظار باتت تتجه نحو محاربة الإرهاب ودحر تنظيم الدولة الإسلامية.
التفاصيل في التقرير التالي