كما اتفق الجانبان على تكاتف الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب في سورية والمنطقة.
وما بين مناقشة فكرة المناطق المجمدة في الشمال السوري وتحييد معظم أحيا مدينة حمص عن الصراع من خلال المصالحات، يبدو أن النموذج الأخير كان دافعا لدى المبعوث الأممي أبعد انتهاء لقائه بالرئيس السوري، لكي يتوجه إلى مدينة حمص لمقابلة وفد يمثل مسلحي حي الوعر الذين يخوضون مفاوضات مع الجانب الحكومي من أجل إرساء المصالحة في الحي.
التفاصيل في تقرير مراسلنا