ومن المقرر أن يلتقي دي ميستورا في وقت لاحق عددا من قوى المعارضة الداخلية.
وتأتي زيارة دي ميستورا بعد خفوت الحديث عن حل سلمي للأزمة، غير أن المبادرة الأممية وما أشيع عن الخطة الروسية لحوار سوري – سوري بالإضافة الى لقاء الرئيس الأسبق للائتلاف المعارض معاذ الخطيب بوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، كلها عوامل أعادت الحياة إلى أروقة الحل السياسي.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور