إنه مسجد قُباء بمآذنه الأربع، يقع على مبعدة خمسة كيلومترات عن المسجد النبوي، وقد أعيد بناؤه وتجديده مرات عديدة خلال عصور الحضارة الإسلامية.
أما المسجد النبوي وهو من أكبر المساجد على المستوى العالمي فبناه الرسول بجوار منزله الواقع وسط المدينة المنورة.
الحجاج والمعتمرون وقبل الذهاب الى مكةَ المكرمة يتوافدون بشكل متواصل على مدار العام للتعبد في مساجد المدينة المنورة ولزيارة قبر النبي محمد لقوله من زار قبري وجبت له شفاعتي.
المزيد في تقريرنا المصور