وستظل مثل هذه الصدمات تدق ناقوس الخطر في المرحلة المقبلة حول الأطفال وصحتهم النفسية في قطاع غزة.
فقد تغيرت الحياة في عيون الناجين، فمشهد الموت ما زال يحفر قسوته في وعي الأطفال، في لحظة كان يبحث فيها كل واحد عن الأمن، وتجاهل أن غزة كلها باتت مساحة لموت محتمل.
التفاصيل في التقرير المصور