لا يوجد مكان في غزة بعيد عن دائرة الاستهداف، خانيونس دفعت الثمن الأكبر بين ضحايا الحرب، لكن في الحي شيء أكثر قيمة، متحف العقاد.
وتعود ملكية المتحف الشخصي لرجل كرّس عمره للحفاظ على الآثار، مجرد التفكير في إمكانية قصف المتحف الشخصي كان يشكل كابوساً مرعباً لصاحبه.
العشرات من الأماكن الأثرية أصابتها أضرار بالغة، إن لم يكن بسبب الغارات المباشرة، فبسبب شظايا الصواريخ الضخمة.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور