وجاء الاجتماع استجابة لطلب من مقديشيو، في ظل رفض صومالي واسع للخطوة وتحذيرات من تأثيرها على استقرار القرن الإفريقي والبحر الأحمر.
وجاء الاجتماع استجابة لطلب من مقديشيو، في ظل رفض صومالي واسع للخطوة وتحذيرات من تأثيرها على استقرار القرن الإفريقي والبحر الأحمر.