مهدي النواصرة، نجا بساق واحدة وفقد عائلته تحت الركام، يعود إلى الميدان متحديا الوجعَ ومعلنا أن الإرادة أقوى من البتر.. وخلف قصته يقف نحو ستين ألفا من المصابين خلال عامين ، يرجون برامج تأهيل تعيد لهم حقهم في الحياة.
مهدي النواصرة، نجا بساق واحدة وفقد عائلته تحت الركام، يعود إلى الميدان متحديا الوجعَ ومعلنا أن الإرادة أقوى من البتر.. وخلف قصته يقف نحو ستين ألفا من المصابين خلال عامين ، يرجون برامج تأهيل تعيد لهم حقهم في الحياة.