فيما أثارت التعديلات التي أدخلت على مسودة القرار الأمريكي تحفظات إسرائيلية تتعلق بدور الأمم المتحدة، وصلاحيات هيئة الحكم الانتقالية، ومهام قوة الاستقرار الدولية.. في موازاة ذلك، تفيد الأنباء بأن روسيا والصين ترفضان القرار بصيغته الحالية، بسبب انحيازه لإسرائيل وافتقاره إلى آليات المساءلة.