ومع تعطل فرص العمل وجمود الأسواق، تجد الأسر نفسها بين مرارة الجوع وخيار النزوح مجدداً، بينما تقترب الحرب السودانية من عامها الرابع.
ومع تعطل فرص العمل وجمود الأسواق، تجد الأسر نفسها بين مرارة الجوع وخيار النزوح مجدداً، بينما تقترب الحرب السودانية من عامها الرابع.