وطالب المحتجون، الذين ساروا حتى مقر رئاسة الحكومة، الدولةَ البريطانيةَ بتحملِ مسؤوليتها التاريخية مما يحدث للفلسطينيين من قتل وتهجير.
وطالب المحتجون، الذين ساروا حتى مقر رئاسة الحكومة، الدولةَ البريطانيةَ بتحملِ مسؤوليتها التاريخية مما يحدث للفلسطينيين من قتل وتهجير.