يأتي ذلك بالتزامن مع موقف تركي يرفض أي وضع خاص للإدارة الذاتية، ودعوات من دمشق لحصر السلاح بيد الدولة ونقل مؤسسات الدولة وموارد النفط والغاز شرق الفرات إلى السلطات السورية.
يأتي ذلك بالتزامن مع موقف تركي يرفض أي وضع خاص للإدارة الذاتية، ودعوات من دمشق لحصر السلاح بيد الدولة ونقل مؤسسات الدولة وموارد النفط والغاز شرق الفرات إلى السلطات السورية.