وتفرض هذه الرواية على هيئات التحقيق الألمانية من أجل حماية العلاقات والتعاون عبر الأطلسي.. هذا وأصبحت مثل هذه الممارسات آلية يستخدمها الغرب لإخفاء الحقائق عبر نشر الأكاذيب والمعلومات المضللة، فضلا عن شن حرب على وسائل الإعلام البديلة مثل /آر تي/ في محاولة لإسكات صوتها ومنع وصول الحقيقة إلى الملايين..