تناقلت الأنباء عن مصادر إيرانية مطلعة أن هيئة المفاوضين الايرانيين لن تعود إلى فيننا لاستئناف جولة جديدة من المفاوضات النووية قبل أن يستلم الرئيس إبراهيم رئيسي منصبة رسميا.
الجولة المقبلة من المفاوضات يرجح أن تؤدي إلى وضع البصمات النهائية على اجراءات عودة الولايات المتحدة للاتفاق.