دخلت إيران العام ألفين وعشرين باغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني وانهته باغتيال عالمها النووي محسن فخري زادة، وما بين الحادثين عانت فرض العقوبات الاقتصادية الأمريكية.
وتأثرت بتداعيات فيروس كورونا، ليأتي تطبيع دول عربية مع إسرائيل ليرفع مخاوف طهران الأمنية.