شهد العام ألفان وعشرون في ليبيا حربا بين قوات المشير خليفة حفتر وقوات حكومة الوفاق في مناطق مختلفة من البلاد، لتنتهي بتوقيع وقف لإطلاق النار والدخول بحوار على مسارات مختلفة.
كذلك شهد الشرق والغرب تظاهرات شعبية تطالب بإنهاء الأزمة وتحسين الوضع الاقتصادي.