تحركات شعبية انطلقت اوائل العام الفين وتسعة عشر أرغمت الرئيس بوتفليقة على التنحي بعد عقدين في الحكم. جبهة التحرير الحزب الحاكم طوال ستة عقود باتت شريكا ولم يعد الحكم حكرا عليها. الجيش هو صانع القرار الاقوى في البلاد. وكل التحركات والاضطرابات التي شهدتها الجزائر في العقد الأخير نجح الجيش في منع انزلاقها الى تكرار العشرية السوداء في تسعينيات القرن الماضي.