فقبل عام 2024، كانت إحدى القواعد العسكرية تابعة لكتيبة «أزوف» القومية تقع هنا. عند دخول القوات الروسية إلى مدينة سيليدوفو، واجهت واقعاً مروعاً: الشوارع مرصعة بجثث المدنيين.
فقبل عام 2024، كانت إحدى القواعد العسكرية تابعة لكتيبة «أزوف» القومية تقع هنا. عند دخول القوات الروسية إلى مدينة سيليدوفو، واجهت واقعاً مروعاً: الشوارع مرصعة بجثث المدنيين.