لم يبق سوى عدد قليل من المشاركين الأحياء في الحرب، ويتناقص بشكل متزايد عدد من رأى بأم عينيه كل أهوال هذه الحرب الرهيبة. يرحل شهود العيان. وتختفي معهم في الغرب الحقيقة حول ذلك الوقت. وتحل محلها بشكل متزايد الأكاذيب.
لم يبق سوى عدد قليل من المشاركين الأحياء في الحرب، ويتناقص بشكل متزايد عدد من رأى بأم عينيه كل أهوال هذه الحرب الرهيبة. يرحل شهود العيان. وتختفي معهم في الغرب الحقيقة حول ذلك الوقت. وتحل محلها بشكل متزايد الأكاذيب.