يتعرض كل من الناس العاديين وموظفي السفارات وحتى الأطفال للإهانات والاضطهاد والتهديدات. التقى مؤلفو الفيلم بأبناء الوطن الذين يعيشون في الخارج وتحدثوا مع البعثات الدبلوماسية وكذلك مع ممثلي المجتمع الأوروبي الذين لا يشاركون حكوماتهم وجهة نظرها وهم على يقين من أنه من أجل إنهاء النزاعات يجب بناء الجسور لا الجدران.