وقد خصص جزءا ملموسا من أعماله لفلسطين ومأساة المهاجرين العرب، وفتح فندقا غير عادي في فلسطين "يطل على أبشع منظر في العالم"، بحسب قول الرسام.
اللافت أن أعمال بانكسي، التي تظهر على جدران المباني في مختلف المدن بسرعة مذهلة، قلبت مفهوم فن الشوارع، الذي تحول من تسلية للشبان الأشقياء إلى ثقافة احتجاج اجتماعي.