وأشارت الصحيفة إلى أن الراحل هو رئيس مجلس أمناء مؤسّسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافيّة، ورئيس مجلس أعضاء مؤسّسة البابطين الثقافيّة بالاتّحاد الأوروبي. كما أنّه عضو في العديد من المجالس والجمعيّات والرابطات الناشطة في مجالات مختلفة.
وحاز خلال مسيرته الأدبية أكثر من 14 شهادة دكتوراه فخريّة عربيّة وأجنبيّة، من قبل عدد من الجامعات المرموقة تقديرا من دوائرها لجهوده في المجال الثقافي والعمل الخيري الإنساني ونشاطه الداعم للسلام وحوار الثقافيات.
كما نال العديد من الأوسمة الرفيعة والدروع والجوائز تقديرا لما قام به من جهد في ميدان الثقافة في المحافل العربية والدولية.
بدورها، تقدمت صحيفة "الراي"، التي آلمها المصاب، إلى أسرة الراحل بخالص التعازي والمواساة، "داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته".
وعلى إثر ذلك، سارع أصدقاء وزملاء الشاعر الراحل إلى نعيه عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، ومنهم من كتب بعضا من أبيات شعره الذي ألفه خلال مسيرته الأدبية.
وعبّر الكثيرون عن بالغ مصابهم وألمهم في رحيل الشاعر البابطين.
المصدر: الراي + RT