إنه مسرحية "مواطنة لينينغراد"، التي تجمع بين الدمى والممثلين والسينما والتوثيق. إنها قصة عن فتاة بقيت وحيدة في لينينغراد المحاصرة من قبل النازيين الألمان (1941-1943).
وعلى الرغم من وطأة الموضوع المؤلم، فإن المسرحية الحائزة عديدا من الجوائز تبعث على التفكير العميق، وتتيح الحديث الجريءَ مع الجيل الصاعد.
المصدر: RT